أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى،
الله الله وماذا يريد المرء بعد هذا
إن نعمة الرضاء بعطاء الله وقضائه
من أجل النعم إنها القناعة الحقيقية
ومازادني بهجة كلمة الطفل لأمه ( ماذا يفعل الفقراء من الناس الذين لايمتلكون باب )
سبحان من علم هذا الطفل أن ينطق بهذه الجملة حتى يملأ أمه صبراً ويعينها على تحمل ماهم فيه
مشكور أخي الفاضل على هذه القصة القصيرة التي تحمل المعاني الكبيرة